هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عقب دعوة رئيس حكومة الاحتلال نفتالي بينيت لتشكيل الحرس الوطني في محاولة لمواجهة الهجمات الفلسطينية الأخيرة، فقد تسببت هذه الدعوة بنشوب توترات إسرائيلية داخلية، وخلافات بين مختلف أقطاب الحكومة والمنظومة الأمنية، سواء للاعتقاد بعدم جدواها من الناحية العملياتية، أو في ضوء تداخل الصلاحيات
رغم تراجع حجم العمليات الفلسطينية في الضفة الغربية والقدس المحتلتين خلال العام الماضي وفق معطيات جيش الاحتلال الإسرائيلي، إلا أن صحيفة إسرائيلية، أكدت أن القوات الإسرائيلية ستجد صعوبة في الحفاظ على الهدوء، مع تآكل الردع خلال الفترة القادمة.
اقترح مسؤول إسرائيلي "إبعاد منفذي العمليات الفلسطينيبن وأفراد عائلاتهم من الدرجة الأولى إلى الأبد".